في كلماتي تكمن أسراري التي تحمل الألم والأمل والحلم بغد مشرق يحمل وعوداً صادقة بحياة حرة كريمة... التنميق الذي يعجب القارئ العادي، ليس غرض كتاباتي... لا أدونها لتحوز على شهرة واسعة... إنما أخص بها ذوي الفكر الراقي... الذين أبحث وإياهم عن التميز والرقي... وسط خضم كثر فيه من يدَّعون براعتهم في السباحة مع التيار، والعوم في فنون الكلمة الدارجة الممجوجة... أدون كلماتي لقرَّاء ليسوا عاديين..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق