في كلماتي تكمن أسراري التي تحمل الألم والأمل والحلم بغد مشرق يحمل وعوداً صادقة بحياة حرة كريمة...
التنميق الذي يعجب القارئ العادي، ليس غرض كتاباتي...
لا أدونها لتحوز على شهرة واسعة... إنما أخص بها ذوي الفكر الراقي... الذين أبحث وإياهم عن التميز والرقي...
وسط خضم كثر فيه من يدَّعون براعتهم في السباحة مع التيار، والعوم في فنون الكلمة الدارجة الممجوجة...
أدون كلماتي لقرَّاء ليسوا عاديين..
الأحد، 11 سبتمبر 2016
أمل
أمل
الأمل...
ما أجمله، وما أطيب طعمه... يحلو لي دائماً الحديث عنه والتجوال في حدائقه الغناء،
يعطينا الوعود بغد أفضل من اليوم... وحال أحسن مما نحن فيه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق