السبت، 10 سبتمبر 2016

هاوية تدوين وكتابة

أعتقد أن حروفي وكلماتي هذه التي تشكل ما أدون ربما لا تهمكم، وربما ستلقي بظلال من الحيرة على نفوسكم، إذا كنتم ترغبون بقراءتها فلا مانع لدي، وإذا أدرتم وجوهكم عنها وحولتم مؤشر الماوس إلى الخلف فهذا شأنكم... ولكن اعلموا أنكم ستخسرون قراءة في نفس امرأة حيرى طرحت على نفسها بعض الأسئلة ... ولكنها تعيد توجيهها الآن لكم بعد أن أعياها البحث عن إجابة...

قبل أن أبدأ، أحب أن ألفت انتباهكم إلى أنني هاوية في عالم الكلمة، فأنا لست محترفة لأنني لست صحفية مثلاً ولست مختصة أو خبيرة في اللغة العربية وقواعدها وأصول الكتابة فيها، رغم أنني أعتدت- خاصة في الفترة الأخيرة- بأن أصنف نفسي ككاتبة... وقد أعطيت لنفسي هذا الحق بعد أن أصبح لدي حتى الآن خمسة من الكتب التي طُبعِت ونُشِرت في دور نشر معترف بها وأخذت أرقاماً من المكتبات الوطنية في بلدان النشر وأصبحت واقعاً ورقياً يُباع ويُشترى... وعدداً كبيراً من المقالات والتدوينات التي تحمل في ثناياها عبق روحي وأفكاري.

نتيجة بحث الصور عن تدوين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق